2. هو مجموعة من المشاعر والأحاسيس الموجودة
بداخل الفرد ولكنه ينسبها للمحيط ويراها فيه وبالتالي
يدرك الفرد هذه المشاعر على أنها نابعة ممن هم
حوله وليس منه هو
وبهذا ينسب الفرد ما في نفسه من عيوب وصفات
غير مرغوبة ورغبات محرمة إلى غيره من الناس
ويلصقها بهم وبصورة مكبرة
الإسقاط مثل بقية الحيل الدفاعية يتم بطريقة لا
شعورية
مثـــــال:
ومن امثلة ذلك ان الرجل الذي يخون زوجته كثير ا ما
يتهم زوجته بالخيانة ويشك فيها كثيرا
3. • عملية لا شعورية تحمي الأنا من مواجهة الواقع أو حقيقة مؤلمة ويكون مصدر الخطر
هنا هو عالم الخارجي وتكون بصورة إنكار وعدم الاعتراف بالحقائق وهي شائعة في
الحالات المهنية.
• وتظهر على شكل رفض الاعتراف بالحقائق غير السارة أو تجاهل وجودها لتجنب
الواقع المؤلم والتوتر والقلق الناتج عن الاعتراف بها
• أي كالنعام يدفن رأسه في الرمال
• وهي شائعة في حالات الإدمان و الصدمة وفي الاحتضار
• ومع إن الإنكار يساعدنا في خفض القلق إلا انه يحول دون مواجهتنا للمشكلة مواجهة
واقعية في وقت مبكر
• مثـــــــال:
• ارملة منذ شهرين ولا زالت تترك كرسي على المائدة لزوجها أو طبق فارغ.....
4. عدم تقبل الأفكار والمواضيع والأشخاص وعلى أنهم مزيج من
السلبيات والايجابيات وتقسيم البشر إلى جيد وسيء
وياء أبيض يا أسود لكن مش رمادي
هو أول الآليات الدفاعية الذهنية و الانشطار يكون على مستوى
الموضوع أو الأنا فيقسم الموضوع لقسمين جيد و سيئ .و يكون
الفصل أو التقسيم بمبدأ أن الجزء الجيد في الموضوع يكون بحسب
أو تابع لليبيدو والجزء السيئ يكون تابع لغريزة الموت .
مثـــــــال:
نلاحظ في ناس لما يتكلموا عن احد يحبوه كثيرا مثلا "ما في زيه
... كريم ... يا هيك الناس ولا بلا ..." وبصير هالة مقدسة حوله ...
وبعد فترة لما بتغير الأحوال ويختلفوا مع نفس الشخص ... بتسمع
عنو أبشع الصفات والعبارات..
5. توقف مؤقت أو عابر للتفكير ... أو عدم القدرة المؤقت أو
العابرة على تذكر الاشياء في مواقف معينة وغالب ا بتكون
مواقف محرجة.
مـــــــثــال:
طالب ينسى إجابة سؤال معين وقت الاختبار وبعد
خروجه من الامتحان يتذكر اجابة السؤال.