2. دراسة للأستاذ أحمد فاروق أبو غبن
دور التعليم الالكتروني في تعزيز الميزة التنافسية في الجامعات الفلسطينية في
قطاع غزة من وجهة نظر الأكاديميين
حيث خلصت الدراسة إلى العمل على نشر ثقافة التعليم الالكتروني بين
الموظفين الأكادميين وتوضيح أهميته التعليمية من خلال عقد ورش عمل
داخلية للتعمق أكثر في مزايا التعليم الالكتروني واستخدامه لأن ذلك يؤدي إلى
تعزيز مكانة الجامعة في المجتمع .
2012 م
3. إعداد الأستاذ / رامي محمد راغب كلاب 2011 م
درجة توافر كفايات التعليم الالكتروني لدى معلمي التعليم التفاعلي المحوسب في مدارس
وكالة الغوث بغزة ، وعلاقتها باتجاهاتهم نحوه
حيث أوصت هذه الدراسة : بضرورة عقد دورات تدريبية لإكساب المعلمين كفايات أساسية
لتفعيل الدروس والأنشطة الكترونياً وتعميم التجربة على التعليم التفاعلي المحوسب بمدارس
وكالة الغوث بغزة على جميع الحكومية بوزارة التربية والتعليم بغزة
4.
5. ضوابط عند استخدام للتعليم الالكتروني
تحرى الصدق والموثوقية والأمانة في طلب البيانات والمعلومات وتداولها.
المعلومات التي يتم تداولها للبث والنشر والإتاحة وليست للكتم أو الحبس.
حماية حقوق الملكية الفكرية وقوانين الفضاء الإلكتروني.
بيانات ومعلومات الإنترنت من أجل التواصل والتعارف والتعاون على الأصعدة الوطنية، والإقليمية
والعالمية.
كفاية أمن البيانات والمعلومات وسريتها في بعضالأحيان ومراعاة الخصوصية واحترامها.
اتخاذ كافة التدابير الوقائية لحماية أفراد المجتمع وجماعاته من البيانات والمعلومات الضارة والملوثة.
مراعاة أن أخلاقيات عملية التواصل الإجتماعي عبر شبكة الإنترنت تستمد مبادئها وقواعدها
وضوابطها من التشريع الإلهي، وعادات المجتمع وتقاليده وأعرافه خاصة تلك التي لا تتعارض مع
التشريعات الإلهية.
6. ضوابط عند استخدام للتعليم الالكتروني
الالتزام بالقيم الاجتماعية والأخلاقية والثقافية بما يجعلهم يحرصون على انتمائهم وأصالتهم،
وبالتالي نضمن تحصين الطلاب من السلوكيات المستوردة والغريبة وحمايتهم من الغزو الثقافي المخالف
لثقافتنا الإسلامية.
احترام العلم والمعارف والقيم وحقوق الإنسان وضرورات الاتصال والحوار، واحترام الآراء المخالفة،
وحل المشكلات من خلال استخدام أساليب بعيدة عن القهر والالتزام والعنف والتهديد.
التحلي بالفضيلة ونشر القيم الدينية وتنمية هذه القيم في نفوس الشباب وبين أفراد المجتمع ليبقى
المجتمع الإسلامي مجتمع متماسك وقوي وقادر على مواجهة الأخطار والقيم الوافدة.
الثبات والتصدي للاتجاهات الغريبة من خلال العمل المستمر على توضيح موقف الدين من القضايا
المعاصرة والمشكلات الحياتية التي يعيشها طلاب التعليم الثانوي.
الحفاظ على هوية الأمة الاسلامية والثقافية وشخصيتها الذاتية وعدم الانسياق وراء أخطار العولمة،
والذي يمكن أن يحدث من جراء عملية التواصل الالكتروني.
7. توصيات
تطوير وتصميم
المناهج بما يتوافق
مع تقنيات التعليم
الإلكتروني حتى تكون
جزءًا لا يتجزأ من تلك
المناهج.
تزويد المدارس
بمتخصصين في صيانة
وبرمجة تقنيات التعليم
الإلكتروني.
ضرورة توعية أولياء
الأمور بأهمية استخدام
التقنية في إثراء عملية
التعلُّم لضمان نجاح
استخدام تقنيات
التعليم الإلكتروني.
الأمية الإلكترونية
لأولياء الأمور تعيق من
استخدام المتعلمين
لتقنيات التعليم
الإلكتروني.
استخدام تقنيات
التعليم الإلكتروني يؤثر
على صحة العين لذلك
لابد من التوعية
الصحية .
8. توصيات
عقد دورات تدريبية
لكل من المعلمين
والطلبة والإداريين في
المؤسسات التعليمية
على التعلم الالكتروني
توفير أجهزة
حاسوب ومتعلقاتها
بالأعداد المناسبة
للطلاب
تشجيع استخدام
التعليم الالكتروني
بإمكانياته العديدة
لخدمة العملية
التعليمية
توفير البنية التحتية
المناسبة لتوظيف
تكنولوجيا المعلومات
والاتصالات في
مؤسسات التعليم
المختلفة
العمل على إعادة
تأهيل شبكات الاتصال
السلكية واللاسلكية
للإستفادة القصوى
من إمكانيات التعلم
الالكتروني
وضع السياسات التي
تشجع السير نحو
القرن الواحد
والعشرين خلال
توظيف التكنولوجيا
المعاصرة في العملية
التعليمية